صرح رمطان لعمامرة خلال مراسيم تسليم المهام، إلى الوزير الجديد بوزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج أحمد عطاف، بأنه واثق في الوزير والذي سيجعل الجزائر في آن تكون صوتا مسموعا، حيث سبق وأن قضيا جزءً معتبرا من مسيرتهما المهنية مع بعض واشتغلا خصوصا خلال العشريتين الأخيرتين من القرن الماضي.
وعبر لعمامرة عن اعتزازه وعرفانه لرئيس الجمهورية الذي منحه العودة على رأس الدبلوماسية الجزائرية يوم 7 جويلية 2021، ودعمه وعمله إلى جانبه، أين كرس جهده ممثلا للدبلوماسية الجزائرية، ولمساعدة رئيس الجمهورية على تطبيق برنامجه فيما يتعلق بالجانب الرامي إلى تعزيز السيادة مذكرا بما انجزته الدبلوماسية الجزائرية بأعمال جبارة نصره للقضية الفلسطينية والقضية العادلة للشعب الصحراوي تبدأ الجزائر مكانة مرموقة بين الأمم العربية والإفريقية والدولية.
ح/ نصيرة