حذر أطباء من أن الإقبال الشديد على ما يُعرف باسم “باربي بوتوكس ” بين الشابات في العشرينيات من العمر قد تترتب عليه عواقب في المستقبل، وقالوا إن الخضوع للإجراءات التي تعتمد على سم حيوي للحصول على مظهر يشبه بطلة الفيلم مارغو روبي ربما يؤدي إلى حدوث مقاومة داخل أجسادهن وعرقلة الاستخدام الطبي للمادة.
ويستخدم الأطباء هذا الإجراء -المعروف أيضا باسم “تراب توكس”- على نطاق واسع لحقن عقاقير، من بينها البوتوكس في العضلة شبه المنحرفة أعلى الظهر لعلاج حالات الصداع النصفي وآلام الكتفين.
لكن منذ عرض فيلم “باربي” في دور العرض جولية، حدث تزايد في الطلب على الإجراء لكن لأغراض تجميلية، وحصد الوسم “باربي بوتوكس” 11.2 مليون مشاهدة على تطبيق “تيك توك”.