انتقد مقال بمجلة فورين بوليسي الأميركية الولايات المتحدة بأنها سبب رئيسي في الحرب الجارية الآن بين إسرائيل وفلسطين.
ويرى الكاتب للمقال، وولت، أنه من المحتم أن يؤدي الجدال حول أي من الأطراف المباشرة الأكثر مسؤولية إلى حجب الأسباب المهمة الأخرى التي لا ترتبط ارتباطا وثيقا بالصراع الطويل بين الإسرائيليين الصهاينة والعرب الفلسطينيين. ومع ذلك ينبغي ألا تغيب عن بالنا هذه العوامل الأخرى حتى أثناء الأزمة الحالية، لأن آثارها قد يستمر صداها بعد فترة طويلة من توقف القتال الحالي.