ح/نصيرة
قال مسعودي موهوب مدير المنظومة الإعلام الآلي بوزارة الصحة، اليوم الأحد، من وهران، أن مشروع رقمنة القطاع جاهز، والآن سيمر للمصادقة النهائية عليه، حيث يتضمن مجموعة من البرامج لتطوير قطاع الصحة، تضم 15 برنامج يمتد من 2024/2028.
وأوضح مدير الإعلام الآلي، على هامش الملتقى الدولي الأول للرقمنة والصحة المنتظم بالمؤسسة الإستشفائية الفاتح نوفمبر 1954، للصحافة، أن جميع المستشفيات مُرقمنة بدرجات متفاوتة، وهناك مؤسسات انتهت من رقمنة المصالح 100 بالمائة، مثمنا النتائج الإيجابية المحققة من مستشفى أول نوفمبر 1954 والذي يعتبر نموذجي في خطواته نحو تطبيق نظام الرقمنة بنسبة جد متقدمة تلامس 100 بالمائة.
وصرح المتحدث أن نسبة الرقمنة في قطاع الصحة، تعدت الشهر الماضي 75 بالمائة، على المستوى الوطني، وتفوق وهران هاته النسبة بتحقيقها 85 بالمائة، على أن تتجسد كليا قبل نهاية العام، تنفيذا لتوجيهات وزير الصحة عبد الحق سايحي، بعد أن عمل بمشاركة منظمة الصحة العالمية على إعداد هذا المشروع الاستراتيجي الوطني.
المشرع تطلب فتح ورشات تكون لفائدة جميع المستخدمين بالقطاع من أطباء وشبه طبيين وإداريين ومهندسين في الاعلام الالي ومسؤولين .
أما الخطوط العريضة الاستراتيجية فهي تكمن في تطوير العلاج والخدمات الصحية للمريض، وتسهيل للمريض الولوج إلى الخدمات الصحية والعمل على إعداد برامج وتطبيقات تسهل عمل الجميع.
إذ أن الملف الطبي الإلكتروني يجنب المريض حمل ملفه لغاية المستشفى فيما تكون معطيات صحته محفوظة آليا .
نشير أن المؤتمر الدولي الأول للرقمنة والصحة الذي انطلقت أعماله صباح اليوم بالمؤسسة الإستشفائية الفاتح نوفمبر 1954، شارك فيه 450 مختص، من بينهم 12 مختص أجنبي من فرنسا وكندا وغيرها، إلى جانب مشاركة أخصائيين عبر تقنية التحاضر عن بع (Visioconférence) ، للحديث وتبادل الخبرات العلمية في العديد من المواضيع.
قال مسعودي موهوب مدير المنظومة الإعلام الآلي بوزارة الصحة، اليوم الأحد، من وهران، أن مشروع رقمنة القطاع جاهز، والآن سيمر للمصادقة النهائية عليه، حيث يتضمن مجموعة من البرامج لتطوير قطاع الصحة، تضم 15 برنامج يمتد من 2024/2028.
وأوضح مدير الإعلام الآلي، على هامش الملتقى الدولي الأول للرقمنة والصحة المنتظم بالمؤسسة الإستشفائية الفاتح نوفمبر 1954، للصحافة، أن جميع المستشفيات مُرقمنة بدرجات متفاوتة، وهناك مؤسسات انتهت من رقمنة المصالح 100 بالمائة، مثمنا النتائج الإيجابية المحققة من مستشفى أول نوفمبر 1954 والذي يعتبر نموذجي في خطواته نحو تطبيق نظام الرقمنة بنسبة جد متقدمة تلامس 100 بالمائة.
وصرح المتحدث أن نسبة الرقمنة في قطاع الصحة، تعدت الشهر الماضي 75 بالمائة، على المستوى الوطني، وتفوق وهران هاته النسبة بتحقيقها 85 بالمائة، على أن تتجسد كليا قبل نهاية العام، تنفيذا لتوجيهات وزير الصحة عبد الحق سايحي، بعد أن عمل بمشاركة منظمة الصحة العالمية على إعداد هذا المشروع الاستراتيجي الوطني.
المشرع تطلب فتح ورشات تكون لفائدة جميع المستخدمين بالقطاع من أطباء وشبه طبيين وإداريين ومهندسين في الاعلام الالي ومسؤولين .
أما الخطوط العريضة الاستراتيجية فهي تكمن في تطوير العلاج والخدمات الصحية للمريض، وتسهيل للمريض الولوج إلى الخدمات الصحية والعمل على إعداد برامج وتطبيقات تسهل عمل الجميع.
إذ أن الملف الطبي الإلكتروني يجنب المريض حمل ملفه لغاية المستشفى فيما تكون معطيات صحته محفوظة آليا .
نشير أن المؤتمر الدولي الأول للرقمنة والصحة الذي انطلقت أعماله صباح اليوم بالمؤسسة الإستشفائية الفاتح نوفمبر 1954، شارك فيه 450 مختص، من بينهم 12 مختص أجنبي من فرنسا وكندا وغيرها، إلى جانب مشاركة أخصائيين عبر تقنية التحاضر عن بع (Visioconférence) ، للحديث وتبادل الخبرات العلمية في العديد من المواضيع.