وهران
إعذار 12 مؤسسة مقاولة عن التأخّر في إنجازها سكنات إجتماعية و”ألبيا” بوهران
ح/نصيرة
تلقت 12 مؤسسة مقاولة بوهران إعذارات عن تأخرها في إنجاز مشاريع سكنية من صيغتي الإيجاري العمومي “الإجتماعي”، والسكن الترقوي العمومي “ألبيا”، على اعتبار أن المقاولات تسببت في تأخر كبير لإستكمال الإنجازات السكنية، وهو ما بعث إلى التحرك لتوقيع إعذارات تحذيرا لها وتوعدا لها بفسخ عقود.
وكان من الضروري اتخاذ إجراءات ضد المتقاعسين في الإنجاز لمشاريع السكن، غير المحترمين لآجال الإنجاز، على أساس أن عاصمة الغرب الجزائري التي استلمت حصة سكنية جديدة 3200 وحدة سكنية، تعكف على بعث الإجراءات الإدارية الخاصة بإطلاق إنجاز مشاريع جديدة.
وبدوره فإن تعطيل استكمال الإنجازات السكنية، بات يُعثّر من مباشرة توزيع الأخيرة على مستحقيها، وهو المسجل في تخلخل أحيانا الإعلان عن رزنامة سكنية إلا وقابلها اشكال في تسليم المشاريع نهائيا.
وتبقى الصيغة السكنية للترقوي المدعم، الحلقة الأكثر تأخير في تسليمها بولاية وهران، ويتمركز بنائها على وجه الخصوص بالقطب العمراني مسرغين، 80 بالمائة من المشاريع متأخرة بالنظر إلى مدة الإنجاز المعنية بها كل مؤسسة تابعة لمرقّين والذين في معظمهم هم من الخواص، قياسا بأن المشروع الترقوي المدعم يعود إلى 2018، واليوم لم تسلم على مستواه أي شقة عدا 100 مسكن جديد قد يتم تسليمه هذا الشهر حسب التوقعات.
تلقت 12 مؤسسة مقاولة بوهران إعذارات عن تأخرها في إنجاز مشاريع سكنية من صيغتي الإيجاري العمومي “الإجتماعي”، والسكن الترقوي العمومي “ألبيا”، على اعتبار أن المقاولات تسببت في تأخر كبير لإستكمال الإنجازات السكنية، وهو ما بعث إلى التحرك لتوقيع إعذارات تحذيرا لها وتوعدا لها بفسخ عقود.
وكان من الضروري اتخاذ إجراءات ضد المتقاعسين في الإنجاز لمشاريع السكن، غير المحترمين لآجال الإنجاز، على أساس أن عاصمة الغرب الجزائري التي استلمت حصة سكنية جديدة 3200 وحدة سكنية، تعكف على بعث الإجراءات الإدارية الخاصة بإطلاق إنجاز مشاريع جديدة.
وبدوره فإن تعطيل استكمال الإنجازات السكنية، بات يُعثّر من مباشرة توزيع الأخيرة على مستحقيها، وهو المسجل في تخلخل أحيانا الإعلان عن رزنامة سكنية إلا وقابلها اشكال في تسليم المشاريع نهائيا.
وتبقى الصيغة السكنية للترقوي المدعم، الحلقة الأكثر تأخير في تسليمها بولاية وهران، ويتمركز بنائها على وجه الخصوص بالقطب العمراني مسرغين، 80 بالمائة من المشاريع متأخرة بالنظر إلى مدة الإنجاز المعنية بها كل مؤسسة تابعة لمرقّين والذين في معظمهم هم من الخواص، قياسا بأن المشروع الترقوي المدعم يعود إلى 2018، واليوم لم تسلم على مستواه أي شقة عدا 100 مسكن جديد قد يتم تسليمه هذا الشهر حسب التوقعات.
