وهران
حساني يدعو لخلق بيئة منسجمة للمنتخب تكون فاعلة في اتّخاذ القرار لصالح التنمية
ح/نصيرة
رافع رئيس حركة مجتمع السلم عبد العالي حساني الشريف اليوم السبت من وهران، في كلمته خلال افتتاح الملتقى الجهوي للمنتخبين، بحضور إطارات من 12 ولاية، لصالح خلق بيئة منسجمة للمنتخب المحلي في المجالس تكون فاعلة في اتخاذ القرار والمساهمة بشكل فعال في التنمية المحلية، داعيا إلى ترك المنتخب يقرر حتى يوفّي بالتزاماته.
وخاطب رئيس حمس، الإدارة حتى تلعب دورها في خلق مناخ الإنسجام، واصفا البيئة الانتخابية التي يعيش فيها المنتخب بالصعبة سياسيا واجتماعيا واقتصايا، مشيرا في شق آخر إلى نزعهم القبعة السياسية أثناء أداء المهام في المؤسسات المنتخبة.
وهنا وقف حساني على إرادة حماس التي ترغب في معالجة المشكل من جذوره قانونيا، بعد أن كانت العملية الانتخابية مشوبة في سنوات سابقة بالتزوير و المال الفاسد .
وقال رئيس حركة مجتمع السلم، في تطرقه الى قوانين صادرة، أن قانوني البلدية والولاية لم يريا النور بعد، حيث تساءل عن موعد إصدارها، وفي المنحى ذاته، أوضح حساني أنه لا بديل عن الأحزاب السياسية التي تمثل عصب الشق التنموي والتداول على التسيير ، قبل أن يتطرق إلى رسالة المنتخب والتي منبعها أخلاقي مستمد من التزامات قطعها للمواطنين أثناء الحملة الإنتخابي، وأن المنتحب وجد لتحقيق التنمية لا غير، وهو الحلقة الأضعف في مضمارها وله أن يتحمل مسؤولية الإخفاق، الإداري بسبب عجزه عن تسويق برنامجه.
رافع رئيس حركة مجتمع السلم عبد العالي حساني الشريف اليوم السبت من وهران، في كلمته خلال افتتاح الملتقى الجهوي للمنتخبين، بحضور إطارات من 12 ولاية، لصالح خلق بيئة منسجمة للمنتخب المحلي في المجالس تكون فاعلة في اتخاذ القرار والمساهمة بشكل فعال في التنمية المحلية، داعيا إلى ترك المنتخب يقرر حتى يوفّي بالتزاماته.
وخاطب رئيس حمس، الإدارة حتى تلعب دورها في خلق مناخ الإنسجام، واصفا البيئة الانتخابية التي يعيش فيها المنتخب بالصعبة سياسيا واجتماعيا واقتصايا، مشيرا في شق آخر إلى نزعهم القبعة السياسية أثناء أداء المهام في المؤسسات المنتخبة.
وهنا وقف حساني على إرادة حماس التي ترغب في معالجة المشكل من جذوره قانونيا، بعد أن كانت العملية الانتخابية مشوبة في سنوات سابقة بالتزوير و المال الفاسد .
وقال رئيس حركة مجتمع السلم، في تطرقه الى قوانين صادرة، أن قانوني البلدية والولاية لم يريا النور بعد، حيث تساءل عن موعد إصدارها، وفي المنحى ذاته، أوضح حساني أنه لا بديل عن الأحزاب السياسية التي تمثل عصب الشق التنموي والتداول على التسيير ، قبل أن يتطرق إلى رسالة المنتخب والتي منبعها أخلاقي مستمد من التزامات قطعها للمواطنين أثناء الحملة الإنتخابي، وأن المنتحب وجد لتحقيق التنمية لا غير، وهو الحلقة الأضعف في مضمارها وله أن يتحمل مسؤولية الإخفاق، الإداري بسبب عجزه عن تسويق برنامجه.
