بن قرينة:  الجزائر بفضل رئيسها وجيشها ونخبها استعادت أدوارها دبلوماسيا ومتشبتون لنصرة فلسطين والصحراء الغربية

جميلة۔م 

قال عبد القادر بن قرينة،  من وهران، أن

 الجزائر بفضل رئيسها،  وجيشها، ومختلف قِواها الأمنية، ومؤسساتها المختلفة، وأحزابها ونخبها وجمعياتها استعادتْ برزانةٍ وحكمةٍ أدوارَها المهمة دبلوماسيا لاسيما في صناعة الأفكار على مستوى الإقليم والعالم،

في حوض البحر الابيض المتوسط، وخاصةى في  التأثير الطاقوي. وعلى المستوى الجيوسياسي.

و في تجمعه الشعبي بقصر المؤتمرات أحمد بن أحمد بوهران، أكد بن قرينة: ” إننا في الجزائر وفي حركة البناء الوطني نريد لهذا البحر المتوسطي أن يكون دوما بُحيرةَ سلام وليس بُحيرة عنفٍ وإرهاب،

كما  ركز على  نصرة الجزائر للقضايا الدولية   قائلا:”نصرة فلسطين  ستظل واجبا أبديا، وأن فلسطين منتصرة وستتحرر اليوم او غدا بإذن الله، وإن فلسطين ستكون لعنةً على الأنظمة العربية المتآمرة على المقاومة.

وإن شقيقتَها القضيةَ الصحراوية المحتلة من طرف نظام المخزن توسعي الذي لا يراعي الحقوق ولا يحترم القوانين، ستنتصر هي أيضا وستقيم جمهوريتها على أراضيها فإن الزمن زمن الجمهوريات لا للأنظمة التوسعية والأنظمة العنصرية.

و أشار الى أن بحيرة المتوسط لن يتحقق فيه نماء ولا سلام إلا باحترام جميع مكوناتها لبعضهم البعض،  واحترام حقوق الشعوب  ورد المظالم الاستعمارية سواءا الاستعمار القديم أو الاستعمار الحديث، وخاصة حقوق الشعب الفلسطيني الذي هو من أقدم وأعرق شعوب البحر الابيض المتوسط، الذي لا يزال يئن تحت نير الاحتلال الاستيطاني الذي يريد أن يبيد الإنسان ويغير معالم الحضارة والهوية بمشاريع الطمس ۔