ق.إلياس
سمح انعقاد جلسة عمل مع الإطارات المركزية المعنية بوزارة الداخلية والجماعات المحلية والنقل ترأسه السعيد سعيود، حول ملفات الرقمنة ، باستكمال التقييم المرحلي للورشات المفتوحة و تحديد الأولويات القصوى الواجب استكمالها قبل نهاية سنة 2025 وفق ما التزم به رئيس الجمهورية.
و ذكر الوزير بأهمية تجند جميع الإطارات لرفع تحدي الرقمنة، موجها إلى ضرورة اعتماد مخطط عملي برزنامة زمنية مضبوطة بدقة لكل ورشة، مع الحرص على المتابعة الأسبوعية لمستوى التقدم.