ح.ن
أعلن المدير العام المؤسسة الاستشفائية الجامعية الفاتح نوفمبر 1954 بوهران, اليوم ، بار رابح، عن إتمام المؤسسة جميع الإجراءات الخاصة بالمناقصة والتي تمكن من اقتناء روبوت جراحي يسهل من علاج المرضى.
وأكد بار رابح على أهمية الأيام الجهوية الغربية للجمعية الجزائرية لعلم الأورام الصدرية تحت عنوان: تعدد التخصصات نحو تكفل أمثل بسرطان الرئة في الجزائر، حيث يأتي الحدث العلمي من تحت إشراف البروفيسور قاسمي رشيد،بالتنسيق مع الجمعية الجزائرية لعلم الأورام الصدرية (SAOT) ، ليعطي فرصة للمختصين في تبادل التجارب ، و إنجاح التكفل التام بمريض السرطان تطبيقا لخارطة الطريق التي وضعتها وزارة الصحة.
مؤكدا بأن الدولة قدمت ما عليها من إمكانيات ولا تزال تعمل على الارتقاء بالمجال الصحي.
من جانبه، أوضح البروفيسور قاسمي رشيد على اهمية الايام العلمية تداركا الوضع الصحي، حيث تؤدي الإصابة بسرطان الرئة إلى الوفاة، يالاخضر الرجل حيث تحصي دول العالم وفاة 20 مليون حالة سنويا، وفي الجزائر يتوفى سنويا 400 حالة جديدة مصابة بسرطان الرئة.
واكثر فئة مستهدفة حسب البروفيسور هم المدخنين.