وهران
مدير المؤسسة الإستشفائية إيسطو: جاهزون لإطلاق مناقصة وطنية لتطوير الملف الطبي الإلكتروني في 2024
ح/نصيرة
توشك المؤسسة الإستشفائية الجامعية الفاتح نوفمبر 1954، على انهاء برنامج رقمنة جميع المصالح الطبية قبل نهاية شهر جانفي 2024، مع تسجيل ملامسة المشروع 98 بالمائة وفق الذي أكده مدير المؤسسة بار رابح على هامش الملتقى الدولي الأول للرقمنة والصحة المنتظم اليوم.
وذكر مدير مستشفى إيسطو، أنهم جاهزون لإطلاق مناقصة وطنية لتطوير الملف الطبي الإلكتروني في 2024، بما أن طموحهم كبير لربط المؤسسة كليا بالملف الطبي ، أين تجسدت الإستراتيجة عبر بعض الأقسام ووصلت 100 بالمائة مثلا ما حققته مصلحة الانعاش، وأمراض المعدة، و الجراحة العامة.
وتعد رقمنة المستشفى، ركيزة رئيسية اعتمد عليها ضمن منظومة صحية ديناميكية وسلسة، حيث مكنت المؤسسة الاستشفائية من أن تكون رائدة، منذ 2015 إلى 2017، أما اليوم فقد تم تطويرها لتمس جميع المصالح الاستشفائية بالتالي الوصول الى صفر ورق.
وتساعد الرقمنة الأطباء والمواطنين من الحصول على التكفل الأحسن بالمريض، وخلق بنك معلومات يمكن من استقاء بعض المعلومات والإحصائيات عن الأمراض والأجناس المعالجة، كما تقدم للجامعات لتقوم بالأبحاث.
هذا وقد تم التطرق إلى المشاريع المستقبلية في مجال الرقمنة داخل المؤسسة من خلال ربط كافة المعدات الاستشفائية والمخابر الطبية البالغ عددها 9 و غرف العمليات بنظام معلوماتي موحد.
واعتبر مدير مستشفى إيسطو، مشاركة الأجانب في مؤتمر دولي أمر ضروري لتبادل الخبرات.
توشك المؤسسة الإستشفائية الجامعية الفاتح نوفمبر 1954، على انهاء برنامج رقمنة جميع المصالح الطبية قبل نهاية شهر جانفي 2024، مع تسجيل ملامسة المشروع 98 بالمائة وفق الذي أكده مدير المؤسسة بار رابح على هامش الملتقى الدولي الأول للرقمنة والصحة المنتظم اليوم.
وذكر مدير مستشفى إيسطو، أنهم جاهزون لإطلاق مناقصة وطنية لتطوير الملف الطبي الإلكتروني في 2024، بما أن طموحهم كبير لربط المؤسسة كليا بالملف الطبي ، أين تجسدت الإستراتيجة عبر بعض الأقسام ووصلت 100 بالمائة مثلا ما حققته مصلحة الانعاش، وأمراض المعدة، و الجراحة العامة.
وتعد رقمنة المستشفى، ركيزة رئيسية اعتمد عليها ضمن منظومة صحية ديناميكية وسلسة، حيث مكنت المؤسسة الاستشفائية من أن تكون رائدة، منذ 2015 إلى 2017، أما اليوم فقد تم تطويرها لتمس جميع المصالح الاستشفائية بالتالي الوصول الى صفر ورق.
وتساعد الرقمنة الأطباء والمواطنين من الحصول على التكفل الأحسن بالمريض، وخلق بنك معلومات يمكن من استقاء بعض المعلومات والإحصائيات عن الأمراض والأجناس المعالجة، كما تقدم للجامعات لتقوم بالأبحاث.
هذا وقد تم التطرق إلى المشاريع المستقبلية في مجال الرقمنة داخل المؤسسة من خلال ربط كافة المعدات الاستشفائية والمخابر الطبية البالغ عددها 9 و غرف العمليات بنظام معلوماتي موحد.
واعتبر مدير مستشفى إيسطو، مشاركة الأجانب في مؤتمر دولي أمر ضروري لتبادل الخبرات.
